الثلاثاء، 12 أبريل 2011

الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية

هكذا نقولها جميعنا؛ ولكن هل ندرك معناها وخاصة الان؟ فى ظل ما تشهده بلدنا العزيز الغالية من مرحلة انتقالية حساسة وفارقة، واكاد اجزم انه لم يتوقعها اى شخص على وجه البسيطة حتى من تسبب فيها.
فهل يمكن الان ان نراعى ونحترم الاختلاف فى الآراء؟


وفقنا الله جميعا لما فيه خير امتنا وخيرنا.

ليست هناك تعليقات: